أطول ساندويتش في العالم

قطر تصنع أطول ساندويتش في العالم


قامت مدرسة المرخية الابتدائية في قطر بإعداد أطول ساندويتش وباستا في العالم، تكلف صنعهما أكثر من مليون ريال قطري، واستغرق إعدادهما نحو 3 أشهر، ويخصص جزء من ريع حفل تدشينهما لمصلحة حملة الفاخورة الدولية لإعمار غزة والمشاريع التعليمية في قطر.وقد حطمت قطر رقمين قياسيين في موسوعة غينيس، حيث وصل طول الساندويتش الذي تم إعداده 1730 متراً محطماً الرقم الذي سجلته إيطاليا منذ أسبوعين بطول 1545 متراً. وبلغ وزن الباستا 4445 كيلوغراماً محطمة الرقم السابق الذي سجلته الولايات المتحدة الامريكية بوزن 3360 كيلوغراماً.وأقيم حفل للإعلان عن الحدث الكبير بمشاركة عدد من الرعاة المحليين، وسط إقبال جماهيري من مواطنين ومقيمين حضروا مراحل حشو الساندويتش وعمل الباستا.

شارك في إعداد الساندويتش والباستا أكثر من 200 طالبة ودارسة وشيف،وتم استخدام مكونات عالمية اشترطتها موسوعة غينيس في التجهيز والطهي وواقفت عليها هيئة المقاييس والمختبرات القطرية.
وقالت سميرة الزعبي مديرة مدرسة المرخية لـ"العربية.نت" إن تكلفة السندويتش والباستا زادت على مليون ريال قطري تحملها رعاة من شركات قطرية ساهمت في تحقيق الإنجاز.
وأضافت "هذا تعبير صادق يعبر عن روح الولاء والانتماء لبلدنا المعطاء وإعمالاً لواجب الفرد نحو وطنه بالإسهام في تحقيق إنجاز يرفع اسمه عالمياً".
وعن مصير الساندويتش والباستا قالت الزعبي: "تم إهداء أجزاء منهما للشركات الراعية والممولة، وتم بيع الجزء الأكبر، ويخصص نصف عائد البيع لتغطية التكلفة والنصف الآخر كتبرع لحملة الفاخورة لإعمار غزة ومشاريع تربوية وتعليمية تنفذها المدرسة".





.

.

قرية كفر قطرة اللبنانية و التي تقع 25 كيلو متر جنوبي بيروت قررت دخول موسوعة جينيس للأرقام القياسية من خلال صنع أطول ساندويتش في العالم الذي بلغ طوله 720 مترا و أستخدم في صنعه 3500 رغيف خبز من الخبز اللبناني الشهير , 140 كيلوجرام من اللبنة و 21000 حبة زيتون و 280 كيلو جرام من الطماطم و الخيار
و الساندويتش تم تقطيعه إلي 14260 قطعة وزعت علي الحضور في احتفال حضره مندوبين من موسوعة جينيس للأرقام القياسية و مسئولين لبنانيين

في الاصطلاح التربوي, اختبارات تجرى لاكتشاف مقدار ونوعية المعرفة التي حصلها الطلاب خلال فترة معينة من الدراسة. يخضع للامتحانات, في معظم الأحوال, أعداد كبيرة من الطلاب, وتطبق فيها على الجميع مقاييس واحدة. وتعتبر فرنسا أكثر البلدان تمسكا بنظام الامتحانات الموحدة.
فبعد خمس سنوات يقضيها الطلاب في مرحلة التعليم الأولي تختار نسبة ضئيلة - من طريق امتحان موحد بالغ العسر - لدخول الليسيه Lycée أو الكلية, في حين يلحق سائرهم بمدارس ثانوية ذات مستوى أدنى.
وفي ختام مرحلة الدراسة في الليسيه يجرى امتحان موحد بالغ العسر أيضا, هو امتحان البكالوريا, وعلى نتائج هذا الامتحان يتوقف دخول الطالب الجامعة أو عدمه. أما في الولايات المتحدة الأميركية فلا تلعب الامتحانات مثل هذا الدور الأساسي في انتقال الطالب من مرحلة من مراحل التعليم إلى أخرى.
إنه مثلا غير مضطر إلى أن يتخطى عند إتمامه مرحلة التعليم الأولي حاجزا امتحانيا ينقله إلى مرحلة التعليم الثانوي. وأيا ما كان فالجدل قائم, منذ مدة غير قصيرة, حول صلاحية الامتحانات.
وقد اشتدت الحملة على الامتحانات في الفترة الأخيرة إلى حد تمثل بمطالبة بعض علماء التربية بإلغائها.ويذهب المطالبون بإلغاء الامتحانات إلى أنها لا تعطي صورة صحيحة عن إمكانات الطلاب وحقيقة تحصيلهم الثقافي, وإلى أن نتائجها اعتباطية إلى حد بعيد وبخاصة لأن الطالب لا يكون عند الامتحان في حالته الطبيعية شأنه في ذلك كشأن الفاحص نفسه.
ومعظم علماء التربية يقرون بذلك, ولكنهم يقولون بأن الامتحانات إذا كانت شرا فإنها شر لا بد منه ويكتفون بالدعوة إلى تطويرها بحيث يكون لهذه النتائج دور إيجابي في الحكم النهائي على الطالب.