فل نت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

وثائق تفضح سلطة محمود عباس

اذهب الى الأسفل

وثائق تفضح سلطة محمود عباس Empty وثائق تفضح سلطة محمود عباس

مُساهمة  الرائد الأربعاء فبراير 17, 2010 3:55 am

وثائق تفضح سلطة محمود عباس 8503_1_330105785
قال فهمي شبانة التميمي، الضابط السابق في أجهزة الاستخبارات الفلسطينية الذي أثار الكثير من الصخب بعد حديثه عن ملفات فساد وفضائح جنسية في السلطة الفلسطينية، أبرزها ما يطال رفيق الحسيني، مدير ديوان الرئاسة، إن لديه "ثلاثة مخازن من الوثائق" الجاهزة للكشف
   وأضاف التميمي أن ما لديه من ملفات يمكن لها أن تُسقط رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية، محمود عباس، "إن كان هناك من قادة شرفاء في الدول العربية والإسلامية". في حين خرج الحسيني عن صمته لأول مرة منذ الأزمة، معتبراً أن الشريط الذي ظهر فيه "تعرض للتلاعب" بهدف ابتزازه مالياً وسياسياً.  وذكر الحسيني، الذي قرأ أمام الصحفيين في رام الله بياناً مكتوباً لأول مرة بعد بث شريط أظهره عارياً في منزل سيدة طلب ممارسة الجنس معها لقاء مساعدتها على إيجاد وظيفة في السلطة، أنه تأخر في الظهور لأنه لم يكن يرغب في الحديث "قبل التشاور مع عائلتي الصغيرة والممتدة ومع سيادة الرئيس أبو مازن".  واعتبر الحسيني أنه "تعرض لكمين من عصابة تعمل لصالح أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية"، وقال إن هذا الشريط "متلاعب به" وعمره سنة ونصف، حيث حاولت العصابة ابتزازه ماديا وسياسيا، إلا أنه رفض الابتزاز آنذاك، وأكد أنه "لن يتخلى عن مقاومته للاحتلال والفساد"، على حد تعبيره. وأضاف الحسيني أنه كان قد وضع عباس في أجواء هذه القضية في ذلك الحين، معتبراً أنه يدفع ثمناً غالياً بسبب "مقاومة الفساد والاحتلال في مدينة القدس بالوقت عينه." وكان التميمي قد تحدث لمصادر إعلامية أنه قدّم الشريط لوسائل الإعلام الإسرائيلية، إضافة إلى وثائق تظهر وجود اختلاسات وتجاوزات مالية في السلطة لعباس في بادئ الأمر، قبل أن يختار عرضها علناً. وأضاف التميمي أنه حصل على موافقة مسبقة من قادته لتصوير الحسيني في أوضاع مخلفة بالآداب مع سيدة تقدمت للحصول على وظيفة، مشدداً على أن السيدة تعاونت معه لكشف ما كان يقوم مدير ديوان الرئاسة الفلسطينية. ورفض التميمي تقديم نسخ عن الوثائق التي بحوزته بسبب سريتها، لكنه قال إن لديه ملفات مخزنة في ثلاث مستودعات.
  يذكر أن عباس كان قد شكل لجنة تحقيق في قضية الحسيني الأحد، وعين عباس أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، أبو ماهر غنيم، رئيساً للجنة، ويعاونه في عضويتها عزام الأحمد، ورفيق النتشة، على أن تُقدم نتيجة التحقيق بعد ثلاثة أسابيع، كما قرر وقف الحسيني عن العمل اعتبارا من الأحد، إلى حين انتهاء لجنة التحقيق من عملها. من جهتها، ذكرت مصادر إعلامية مقربة من حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أن قرار عباس كان "لافتا" باعتبار أنه ضم إلى لجنة التحقيق عزام الأحمد، وهو أحد الذين اتهمهم شبانة بالفساد في ملف تصل قيمة المبالغ فيه إلى 2،7 مليون دولار.  وكانت السلطة الوطنية الفلسطينية قد ردت الخميس عبر أمين عام الرئاسة، الطيب عبدالرحيم، فاعتبرت القضية "حملة مسعورة غير مفاجئة"، مضيفة أن ما أورده التميمي جاء بسبب محاولة السلطة مواجهة عمليات "تهويد القدس" من قبل تل أبيب.













.
الرائد
الرائد

الجنس : ذكر عدد الرسائل : 41
رقم العضوية : 5
نقاط : 9

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

وثائق تفضح سلطة محمود عباس Empty دبي تكشف المتورطين في اغتيال المبحوح وتؤكد فرضية قتله خنقا

مُساهمة  الرائد الأربعاء فبراير 17, 2010 4:08 am

وثائق تفضح سلطة محمود عباس Daw_732155677
كشفت شرطة إمارة دبي هوية 11 مشتبها بهم في اغتيال محمود المبحوح القيادي بحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، ولم يستبعد القائد العام لشرطة الإمارة ضاحي خلفان تميم ضلوع إسرائيل في اغتياله. وقد أصدرت دبي مذكرة اعتقال دولية في حق فريق الاغتيال قال تميم في مؤتمر صحفي إنه يحتمل أن يكون قادة دول محددة قد أعطوا أوامرهم إلى أجهزة استخباراتهم لقتل القيادي العسكري بحماس، ولم يستبعد أن يكون جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد) خلف العملية، كما أنه لم يستبعد تورط جهات أخرى. وقدم تميم تفاصيل عن عملية عالية التنظيم نفذت الاغتيال خلال 20 دقيقة وفق معرفة دقيقة بتحركات المبحوح منذ لحظة وصوله إلى مطار دبي.وأوضحت شرطة دبي أن قائمة المتهمين تضم كلا من بيتر إيليفنجر (المتهم الأول) ويحمل جواز سفر فرنسيا، وثلاثة متهمين يحملون جوازات سفر أيرلندية، وهم كيفين دافرون (المتهم الثاني) وجايل فوليارد (المتهمة الثالثة) وإيفان دينينغز (المتهم الرابع).كما تضم القائمة ستة متهمين يحملون جوازات سفر بريطانية، وهم بول جون كييلي، وميلفين آدم ميلداينر، وستيفين دانيل هودز، ومايكل لورانس بارني، وجيمس ليونارد كلارك، وجوناثان لويس غراهام، كما تضم المتهم مايكل بودنهايمر الذي يحمل جواز سفر ألمانيا.وعرض القائد العام لشرطة دبي أشرطة فيديو تبين وصول فريق الاغتيال عبر رحلات طيران متفرقة، حيث نزلوا قبل يوم من وصول المبحوح في فنادق مختلفة، ثم انتقلوا إلى غرفة مقابلة للغرفة التي سكنها قيادي حماس. وأضاف أن الجناة عمدوا للعديد من وسائل المراوغة والتنكر مثل استخدام الشعر المستعار وأغطية الرأس والتخفي في أزياء متنوعة بين رسمية ورياضية لإخفاء وتغيير هيئاتهم الأصلية.وأظهرت كاميرات المراقبة الأمنية في مطار دبي تعقب أحد أعضاء فريق المراقبة من المتهمين للمبحوح منذ وصوله إلى أرض المطار، بما يؤكد معرفتهم لموعد وصوله، قبيل توجهه مباشرة إلى فندق البستان روتانا بينما كان يتتبعه اثنان من المتهمين استقلا معه نفس المصعد في الفندق ونزلا منه أيضا في ذات الطابق وتبعه أحدهما للتأكد من رقم الغرفة التي ينزل بها.
وأظهرت أشرطة المراقبة الأمنية في الفندق اثنين من المتهمين عند الساعة الثامنة مساء يوم وقوع الجريمة في 19 جانفي، وهما يتوليان عملية المراقبة والاعتراض بعد مغادرة عامل النظافة غرفة المبحوح لتسهيل مهمة فريق التنفيذ، ومن بين أعضائه العنصر التقني الذي يُعتقد أنه استخدم جهازا إلكترونيا لفك شيفرة مفتاح غرفة القتيل للتمكن من الدخول إليها قبيل وصوله.وتبيّن في الشريط المسجل من كاميرات أمن الفندق ومن القراءة المنسوخة من مفتاح الغرفة أن المبحوح وصل إلى غرفته عند الساعة 8:25 مساء حيث يُرجح أن جريمة القتل قد تمت في فترة لم تتجاوز 10 دقائق اعتبارا من دخول المبحوح إلى غرفته.وأظهرت التحقيقات أن الجناة حرصوا على ترتيب جميع محتويات الغرفة لكي تبدو بصورة طبيعية، بهدف إزالة جميع الآثار التي قد تدل على وقوع مقاومة من قِبل القتيل ولتضليل الجهات الأمنية وتحويل انتباهها عن أي شبهة جنائية وراء وفاة المبحوح.وسارع جميع المتهمين إلى الفرار من الفندق عقب إتمام الجريمة مباشرة، وتوجهوا على الفور إلى مطار دبي واستقلوا رحلات طيران مختلفة متوجهين إلى عدد من المدن الأوروبية والآسيوية.ونفى القائد العام لشرطة دبي أن يكون المبحوح قد وصل الإمارة للترتيب لشراء صفقة سلاح من إيران، وقال إن المغدور استخدم جواز سفر لا يظهر اسم عائلته، وأن السلطات الإماراتية لم تكن تعرف هويته لحظة وصوله.وأشار تميم إلى أنه ستصدر قريبا مذكرات اعتقال بحق المشتبهين. وقال تميم إن فلسطينيين، أحدهما ضابط سابق في السلطة الفلسطينية، اعتقلا على خلفية عملية الاغتيال. وأكد المسؤول الإماراتي أن المبحوح قتل خنقا وليس بالسم كما تردد سابقا.من جهته قال أسامة حمدان إن وجود مشتبهين اثنين فلسطينيين في العملية ينبغي أن يتابع بجدية، لكن ذلك لا يجب أن يصرف الانتباه عن حقيقة أن الموساد الإسرائيلي هو المجرم الحقيقي، وقال إن حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تتحمل مسؤولية الاغتيال.
الرائد
الرائد

الجنس : ذكر عدد الرسائل : 41
رقم العضوية : 5
نقاط : 9

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى