اكتشاف جنس آخر من البشر غيّبه الانقراض

وقال علماء في الدراسة إن شكل ذلك الإنسان وطريقة حياته ومصيره وفنائه لا تزال من الأمور التي يلفها الغموض، وأن آخر آثار له على الأرض تعود إلى نحو أربعين ألف سنة.










أياً كان الذي لديه هذا الحمض النووي وهاجر من أفريقيا هو مخلوق جديد لم نكتشفه قبل الآن".وعاش أفراد هذه السلالة في جبال ألتاي الروسية وكانوا على اتصال مع مجموعات بشرية بدائية أخرى عاصرتهم واختلطوا بها وتنسالوا معها....سوف يشعر الناس بدهشة شديدة بسبب هذا الاكتشاف". إن هذه الدراسة تكشف أنه كان لدينا أسلاف غير الذين نعرفهم هاجروا من أفريقيا وجذورهم في أصلاب وأصول الأجناس والبشر الذي جاؤوا من بعدهم